لم يلبس الأمر كثيراً حتى تم القبض على سعيد مهران، وقضاء أربعة سنوات في السجن، وبعد مرور الأربعة سنوات خرج سعيد من السجن، ويعتبر هذا هو البداية للفصل الأول من الرواية الذي بدأ بها نجيب محفوظ
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
“اللعنة!”
14 :9 فمن رائحة الماء تفرخ و تنبت فروعا كالغرس
وممن قال بالتحريم الشيخ صالح الفوزان فقد سئل عن حكم لبس الباروكة للرجال والنساء، فقال: أما الرجل فلا يجوز له ذلك بحال من الأحوال، قد يجوز للمرأة مثلاً إذا كانت ليس لها شعر أصلاً، كأن لم ينبت لها شعر أن تلبس الباروكة؛ لأنها أصبحت مضطرة لذلك، ومحتاجة لذلك، أما الرجل فإنه لا
من تختم من الرجال بخاتم ذهب فإن السلطان يقيده أو يصيبه خوف أو شدة أو هوان أو غم من قبله أو يغضب إنسان على ولده أو امرأته أو تجارته وقيل من نال خاتماً
ملايين البشر كل يوم يمرون بالكثير من العقبات في حياتهم، تقف أمام تحقيق أحلامهم بل وتقف أمام الحياة ذاتها، ولكن عن هؤلاء القادرون على تخطي العجز والمرض، عن هؤلاء الذين تألموا وعانوا فلم تزدهم المعاناة إلا إلهامًا وقوة
من تحولت عينيه إلى ذهب تدل على الإصابة بالعمى و فقدان البصر
بَابُ وُجُوبِ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ وَثَوَابِهِمَا
إذا استشارك عدوّك فقدم له النصيحة، لأنه بالاستشارة قد خرج من معاداتك إلى موالاتك