5 = أن مسألة استقبال القبلة ليست مسألة اجتهادية بل أُمِـر النبي صلى الله عليه وسلم أن يستقبل بيت المقدس أول الأمر ثم أُمِـر أن يستقبل الكعبة بعد ذلك
مضمون الشبهة: يتهم بعض المغالطين النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه كان يغير في الدين تبعا لهواه، مستدلين على ذلك بما كان من تحويله - صلى الله عليه وسلم - القبلة من
هل في هذا شيء بمعنى ربما وقع والدي في كفر من حيث
الرخصة التي عندكم بجواز استقبال القبر فقد ذكرت في كتاب بحار الأنوار للمجلسي ج 97 ص 134 كتاب المزار: سادسها صلاة ركعتين للزيارة عند الفراغ فإن كان زائراً للنبي ففي الروضة و إن كان لأحد الأئمة فعند رأسه و لو صلاهما في مسجد المكان جاز ورويت رخصة في صلاتهما إلى القبر ولو استدبر