ويرصد فوشيا في هذا التقرير فنانات من الزمن الجميل أثّرن بشكل كبير في تاريخ السينما المصرية
ولم يتخلص من الموت إلا الصبي شقيق الأمير متعب الأصغر الذي أنقذه خاله من آل سبهان وأرسله إلى المدينة المنورة التي كانت تحت
المعالجة العلمية لفكرة السفر عبر الزمن، بتفكيك الحالة الموجية للأجسام ونقلها على أشعة تتحرك بسرعة تتجاوز سرعة الضوء لتقابل أطياف لأحداث ماضية سابحة فى الفضاء على أشعة مماثلة
حنا ليامن الزمن مست حباله
الحمد لله العليم الحكيم، { جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا } [الفرقان: 62]، نحمده
14:43